FASCINATION ABOUT الصدمة الثقافية

Fascination About الصدمة الثقافية

Fascination About الصدمة الثقافية

Blog Article



» في ثقافة بارجر الخاصة، تعلم تقدير النصر. بالنسبة لشعب الإنويت، كان الفوز ممتعًا، لكن ثقافتهم كانت تقدر مهارات البقاء الأساسية لبيئتهم: مدى صعوبة محاولة شخص ما قد يعني الفرق بين الحياة والموت. خلال فترة إقامته، شارك بارجر في صيد الكاريبو، وتعلم كيفية الاحتماء في العواصف الشتوية، وكان يقضي أحيانًا أيامًا مع القليل من الطعام أو بدونه لمشاركته بين أفراد القبائل. إن المحاولة الجادة والعمل معًا، وهما قيمتان غير مادية، كانت في الواقع أكثر أهمية بكثير من الفوز.

سبق لنا وأن تكلمنا في موقع النجاح نت عن الصدمة الثقافية، وأفردنا لها مقالاً مخصصاً بعنوان: "

المرحلة الأولية: التعرف على ثقافة البلد المضيف والإعداد للرحلة وتوديع الأهل والأصدقاء.

ولكن اليوم صرت أرى كل تلك الأمور على أنها طبيعية، ولم أعد أنتبه لوجود اختلاف أساسًا، وتلك هي ميزة الاعتياد والتأقلم مع الثقافات المختلفة، وقد تمكنت من ذلك عبر:

يتولد لدينا الشعور بعدم اليقين، القلق و الارتباك الناتج عن السفر او الاختلاط مع أشخاص من عادات وتقاليد وثقافات مختلفة. التعليقات

لكن لم يكن ذلك سيئا، فقد وجدت بيئة تناسبني بسرعة واندمجت معهم، وأكملت دراستي وحياتي هناك وأصبحت تلك المدينة أحب على قلبي من غيرها، وحتى أهلها أحببتهم.

كن على استعداد للخروج من منطقة الراحة وتجربة أشياء جديدة وتقبلها.

- التعرض الدائم للفكر المختلف خصوصا الفكر الديني المختلف عنا، وذلك بزج انفسنا في تجارب مع اشخاص مختلفين ومحاولة فتح نقاشات دائمة حولها، ما يجعل العقل يتعود على الاختلاف وتقبل الاخر.

كل مكان يملك قوانينه الخاصة، وعاداته، ولغته التي قد تكون غامضة على معظم الأشخاص من خارج هذا المكان، وسنتحدَّث في هذا المقال عن كيفية التعامل مع الصدمات الثقافية في أثناء السفر.

وعلى الرغم من أن الصدمة الثقافية قد تكون سلبية في البداية، إلا أنها شيء يمر به كل مسافر بشكل أو بآخر، حتى أولئك المتمرسون في السفر.

وجود صديق حقيقي يساندك في الغربة يساعد بشكل كبير على تخفيفهاوجعلها تجربة أجمل.

لقد عانيت من صدمة ثقافية كاملة عندما انتقلت إلى منطقة الوسط الغربي الأمريكي. لقد أدهشني حجم كل شيء – من السيارات إلى الوجبات ومراكز التسوق.

تعد هذه المرحلة الأخيرة وتُعرَف بمرحلة القبول؛ أي إدراك أنَّ هذه هي الحياة في الخارج، وعلى الرغم من أنَّك قد لا تفهم كل نور شيء، أو حتى تحب كل شيء، لكن عند تقبُّل هذه الأمور ستكون قد وصلت إلى مرحلة من الوعي والنضج، فسوف تشعر بأنَّ هذه الأمور ليست غريبة، وقد تجد نفسك تتبنى بعض العادات والأذواق الجديدة.

ينتج عن الصدمات الثقافية عدة أعراض تظهر على الفرد ومنها:

Report this page